استكشفَت هذه الدراسة آثار المراقبة الأبوية والملل والنشاط الترفيهي على إدمان الإنترنت. شمَلَت العينة 1289 مراهقًا من إحدى عشرة مدرسة ثانوية في تايوان.
سُئِلَ المشاركون عن تصورهم نحو خضعوهم للمراقبة من قبل والديهم، والملل، والأنشطة الترفيهية، وسلوك إدمان الإنترنت.
أظهرَت النتائج أن الملل والمشاركة الاجتماعية في الإنترنت تزيد من احتمالية إدمان الإنترنت؛ ومع ذلك، فإن الأنشطة العائلية والخارجية { مع المراقبة التشاركية والداعمة تقلل من هذه الميول}.
تشير الدلائل العامة إلى أن المراقبة الشخصية هي مثبط رئيسي لإدمان الإنترنت.
وبالتالي، يجب الإشراف على المراهقين في روتينهم اليومي وتشجيعهم على المشاركة في الأنشطة العائلية والخارجية. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يطور المراهقون موقفًا إيجابيًا تجاه أوقات الفراغ والمهارات اللازمة بمساعدة الوالدين.
تشير هذه النتائج إلى الاستراتيجيات الوقائية فيما يتعلق بإدمان الإنترنت.
قبل 5 سنوات
قبل 5 سنوات
قبل 5 سنوات
قبل 9 أشهر
قبل 9 أشهر
قبل 9 أشهر
قبل 10 أشهر
قبل 10 أشهر